عندما نحيا
فى وطن ونقبل ان ندفع ونساهم فى عمليه الاصلاح الاقتصادى لهذا الوطن
وذلك بقبول ما يترتب عليه من ضغوطات وغلاء فى
الاسعار للمواد الغذائيه والمرافق وغيرها مما نعانيه الان
فان ذلك
يكون لبعض الوقت حتى تتحسن الاحوال ثم ياتى بعد ذلك دورنا كسائر الناس فى جميع
انحاء المعموره الذين مروا بتجربه الاصلاح الاقتصادى
حيث يبداؤا فى المشاركه فى جنى ثمار ما تم من
اصلاح اقتصادى
فنبدا
بالشعور بانخفاض الاسعار واستقرار الاسواق وبالتالى متوسط دخل الفرد ستخف الضغوط
عليه وسيشعر المواطن بالتحسن والاستقرار
ثم يبدا
اولى الامر فى النظر الى دخول المواطنين من مرتبات ومعاشات وغيره من الدخول الهزيله
وان بصراحه
والى الان فى هذه الجزئيه الاخيره شايف المسئولين عنها سايبين كل حاجه واقاعدين
يتفرجوا
على ادوارهم
فى مسرحيه الزعيم " شاهد ما شفش حاجه"

Comments
Post a Comment